المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مدير الموقع | ||||
صبرة جروب | ||||
شبح سوريا | ||||
سهر الليالى | ||||
المحارب | ||||
عطيه محمد عطيه محمد | ||||
باحث قانونى | ||||
Ahsas | ||||
سامي | ||||
موادعـے |
سحابة الكلمات الدلالية
لوحة الشرف
http://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/forum.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/ther.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/User.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/groobs.gifســـعــاد حــــــسني....صفحات فضية تضيئها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ســـعــاد حــــــسني....صفحات فضية تضيئها
انها الاسطورة......
الجميلة..........
الشقية...........
اخت القمر...........
اميرة الحياة في عصرها.............
مضيئة الشاشة بضحكتها ورقصاتها....
انها سندرلا الشاشة
انها سعاد حسني......
لم يكن يتوقع الكاتب الكبير الراحل عبد الرحمن الخميسي عندما اختار سعاد حسني بنت الـ17 عاماً
لبطولة فيلم "حسن ونعيمة" أن تكون هذه المراهقة هى أسطورة السينما العربية على مدار ثلاثة عقود كاملة ، حيث لم تكن لسعاد حسني مع مطلع عام 1959 أى صفة سوى إنها الشقيقة الصغرى للمطربة نجاة الصغيرة ، التي لم يسبق لها دخول المدرسة من قبل ، ولكنها تمكنت بمفردها من إتقان القراءة والكتابة والحديث بلغتين أجنبيتين ، لتضعها الصدفة في طريق صديق العائلة عبد الرحمن الخميسي الذي كان يستعد تحويل مسلسله الإذاعي الشهير آنذاك "حسن ونعيمة"
إلى شاشة السينما ، واستقر على بركات مخرجاً وعلى المطرب محرم فؤاد في دور حسن ، ليقع في غرام وجه سعاد حسنى الطفولي البرئ ، لترحب سعاد بخوض التجربة دون انتظار للنتائج ، ولكن التجربة أسفرت عن مسيرة سينمائية هى الأكثر نجاحاُ لنجمة بالسينما المصرية والعربية على الإطلاق.
سعاد حسني التي جسدت فتاة الستينات بكل أنماطها وتقلباتها وأفكارها التحررية ، ولكن هذا لم يأت بين وليلة حيث ظلت سعاد على مدار خمسة أعوام كاملة "دمية المنتجين" التي تتنقل في أدوار الفتاة المغلوبة
على أمرها أو المراهقة التي تعاني من تقلب أحوالها العاطفية مع وجود بوادر ميول تمرد وضعها الحالي ،
وإن كانت تجدر الإشارة إلى وجود بعض الاستثناءات الخاصة ببعض أدوارها المميزة في تلك الفترة مثل دور عزيزة في "السفيرة عزيزة" (1961) ، أو دور الطالبة المراهقة عطيات في "غصن الزيتون" (1962) ،
ولكن نقطة التحول الحقيقية في حياة سعاد حسني كان في تعاونها للمرة الأولى مع المخرج صلاح أبو سيف في فيلم "القاهرة 30" (1966)
والذي قامت فيه بدور إحسان الفتاة الفقيرة الممزقة بين ثلاثة رجال يمثلون واقعها وأحلامها ومصيرها الذي سينتظرها ، وهو دور لم تكن سعاد تحلم بأن تقوم به....
وهى التي كانت بطلة فيلم مثل "صغيرة على الحب" الذي كان نموذجاً لسعاد ما قبل القاهرة 30.
فيلم "الزوجة الثانية" في العام التالي مع صلاح أبو سيف أيضاً تأكيداً لنجاح سعاد في الإفلات من الفخ التجاري الذي كانت على وشك أن تسقط فيه ، فقد حقق الفيلم نجاحاً بالغاً بصورة سعاد الجديدة فيه كفتاة ريفية ماكرة تنجح في الانتقام من عمدة قريتها ....
بعدها تحولت سعاد إلى الجانب الآخر تماماً من شخصيتها في الأفلام التالية وخاصة مع المخرج كمال الشيخ كما في دور ناهد الفتاة التي تعاني إنفصام الشخصية في "بئر الحرمان" (1969)
مروراً بدور مديحة الخائنة لزوجها ولعائلتها الأرستقراطية في فترة ما قبل الثورة ،
ولن يفوتنا الإشارة إلى دوريها المثيرين للجدل عام 1971 في "زوجتي والكلب" و"الاختيار" مع يوسف شاهين.
عام 1972 كان عام "زوزو" بلا منازع فقد تحول فيلم "خلي بالك من زوزو" لحسن الإمام من مجرد فيلم عادي إلى أسطورة تجارية استمرت قرابة العام في دور العرض دون إنقطاع
، فقد تعرف الجمهور في هذا الفيلم على سعاد حسني الممثلة والمغنية والراقصة القادرة على التحول في طبيعة شخصيتها في أي لحظة وذلك مع دور زينب الفتاة الجامعية التي لا تخجل كونها قادمة من عالم العوالم والغوزاي ،
ولكن يبدو أن المجتمع يريدها أن تعاني هذا القدر بعد أن يعرض علاقتها مع فتى أحلامها الثري للخطر فارس الاحلام حسين فهمي....
، ويرى البعض إنه إذا كان الفضل يعود لأحد في تقديم سعاد بهذه الحيوية والعفوية بفيلم "زوزو" فإنه يرجع لصديقها وفيلسوفها الشخصي صلاح جاهين الذي ساهم في كتابة العمل وألف كلمات أغاني الفيلم التي أصبحت على كل لسان بعد الفيلم.
ظلت مكانة سعاد على الساحة السينمائية محفوظة خلال سنوات الثمانينات ، ولكن الصدمات بدأت في التوالي عليها مع وفاة فيلسوفها صلاح جاهين عام 1986 ، والذي كان أشبه ببوصلتها الفنية طوال حياتها ،
فقدمت العديد من الافلام الثورية التي شغلت الفكر ونقلت جوانب عديدة من شخصية سعاد حسني الفنانة التي استطعت ان تنسج نوع جديدا ومتمزا من الادوار الغير اعتيدية....
مثل اين عقلي....
شفيقة و متولي...
تجربة فريد جمعت بينها وبين صديق مقرب لقلبها وهو الراحل احمد زكي والذي شركها عدد من الافلام ومسلسل تلفزوني رائع لا احد يستطيع ان ينسى حلقات(هو و هي)التي عاشرتنا واطلقت الفكاهة و الدرما من بين ايدي عملاقي الثمثيل سعاد حسني و احمد زكي....
والعديد من الافلام التي تميزت بجراءة طرحها وشاركها العديد من الفانين القدرين ك محمود عبد العزيز في المتوحشة...
و القدير نور الشريف...
ولا ننسى بصمات عادل امام بجانب السندرلا...
والعديد و العديد من فانين و فنانات مصر التي صنعت معهم سعاد حسني مسيرة و صفحات للسينما المصرية....
ولم يمر عامان آخران حتى بدأ تخبطها مع الفشل التجاري الكاسح لفيلمها الجديد "الدرجة الثالثة" (1988) للمخرج الشاب آنذاك شريف عرفة ، وهو العمل الذي تسبب في اعتزال سعاد حسني العام لمدة ثلاثة سنوات كاملة قبل أن يقنعها بدرخان للظهور مجدداً وللمرة الأخيرة في حياتها مع فيلم "الراعي والنساء" والذي "رمم" بعض آثار التصدع الذي حدث بين سعاد وجمهورها،
وهكذا تنهتي مسيرة سعاد حسني الفنية المليئة بالاحداث و الافلام التي كونت تاريخ و ملامح عصرا فضيا للشاشة الفضية التي تالقت عليه
السندرلا التي كونت مصدر الهام لكل جيل بكل جوانب الحياة بها....
تظل قلوبنا تذكرها زوزو المتمردة الجميلة
الشقية الصغيرة المبدعة الصغيرة
الفتاة الحالمة و المراءة الناضجة و الصدر الحنون.....
و كل ذالك في كيان واحدا انسانة و احدة........
سعــــاد حسني.....
(اللهم اعفو عنها و اغفر لها فهي تحت رحمتك وانت ارحم الراحمين)
الجميلة..........
الشقية...........
اخت القمر...........
اميرة الحياة في عصرها.............
مضيئة الشاشة بضحكتها ورقصاتها....
انها سندرلا الشاشة
انها سعاد حسني......
لم يكن يتوقع الكاتب الكبير الراحل عبد الرحمن الخميسي عندما اختار سعاد حسني بنت الـ17 عاماً
لبطولة فيلم "حسن ونعيمة" أن تكون هذه المراهقة هى أسطورة السينما العربية على مدار ثلاثة عقود كاملة ، حيث لم تكن لسعاد حسني مع مطلع عام 1959 أى صفة سوى إنها الشقيقة الصغرى للمطربة نجاة الصغيرة ، التي لم يسبق لها دخول المدرسة من قبل ، ولكنها تمكنت بمفردها من إتقان القراءة والكتابة والحديث بلغتين أجنبيتين ، لتضعها الصدفة في طريق صديق العائلة عبد الرحمن الخميسي الذي كان يستعد تحويل مسلسله الإذاعي الشهير آنذاك "حسن ونعيمة"
إلى شاشة السينما ، واستقر على بركات مخرجاً وعلى المطرب محرم فؤاد في دور حسن ، ليقع في غرام وجه سعاد حسنى الطفولي البرئ ، لترحب سعاد بخوض التجربة دون انتظار للنتائج ، ولكن التجربة أسفرت عن مسيرة سينمائية هى الأكثر نجاحاُ لنجمة بالسينما المصرية والعربية على الإطلاق.
سعاد حسني التي جسدت فتاة الستينات بكل أنماطها وتقلباتها وأفكارها التحررية ، ولكن هذا لم يأت بين وليلة حيث ظلت سعاد على مدار خمسة أعوام كاملة "دمية المنتجين" التي تتنقل في أدوار الفتاة المغلوبة
على أمرها أو المراهقة التي تعاني من تقلب أحوالها العاطفية مع وجود بوادر ميول تمرد وضعها الحالي ،
وإن كانت تجدر الإشارة إلى وجود بعض الاستثناءات الخاصة ببعض أدوارها المميزة في تلك الفترة مثل دور عزيزة في "السفيرة عزيزة" (1961) ، أو دور الطالبة المراهقة عطيات في "غصن الزيتون" (1962) ،
ولكن نقطة التحول الحقيقية في حياة سعاد حسني كان في تعاونها للمرة الأولى مع المخرج صلاح أبو سيف في فيلم "القاهرة 30" (1966)
والذي قامت فيه بدور إحسان الفتاة الفقيرة الممزقة بين ثلاثة رجال يمثلون واقعها وأحلامها ومصيرها الذي سينتظرها ، وهو دور لم تكن سعاد تحلم بأن تقوم به....
وهى التي كانت بطلة فيلم مثل "صغيرة على الحب" الذي كان نموذجاً لسعاد ما قبل القاهرة 30.
فيلم "الزوجة الثانية" في العام التالي مع صلاح أبو سيف أيضاً تأكيداً لنجاح سعاد في الإفلات من الفخ التجاري الذي كانت على وشك أن تسقط فيه ، فقد حقق الفيلم نجاحاً بالغاً بصورة سعاد الجديدة فيه كفتاة ريفية ماكرة تنجح في الانتقام من عمدة قريتها ....
بعدها تحولت سعاد إلى الجانب الآخر تماماً من شخصيتها في الأفلام التالية وخاصة مع المخرج كمال الشيخ كما في دور ناهد الفتاة التي تعاني إنفصام الشخصية في "بئر الحرمان" (1969)
مروراً بدور مديحة الخائنة لزوجها ولعائلتها الأرستقراطية في فترة ما قبل الثورة ،
ولن يفوتنا الإشارة إلى دوريها المثيرين للجدل عام 1971 في "زوجتي والكلب" و"الاختيار" مع يوسف شاهين.
عام 1972 كان عام "زوزو" بلا منازع فقد تحول فيلم "خلي بالك من زوزو" لحسن الإمام من مجرد فيلم عادي إلى أسطورة تجارية استمرت قرابة العام في دور العرض دون إنقطاع
، فقد تعرف الجمهور في هذا الفيلم على سعاد حسني الممثلة والمغنية والراقصة القادرة على التحول في طبيعة شخصيتها في أي لحظة وذلك مع دور زينب الفتاة الجامعية التي لا تخجل كونها قادمة من عالم العوالم والغوزاي ،
ولكن يبدو أن المجتمع يريدها أن تعاني هذا القدر بعد أن يعرض علاقتها مع فتى أحلامها الثري للخطر فارس الاحلام حسين فهمي....
، ويرى البعض إنه إذا كان الفضل يعود لأحد في تقديم سعاد بهذه الحيوية والعفوية بفيلم "زوزو" فإنه يرجع لصديقها وفيلسوفها الشخصي صلاح جاهين الذي ساهم في كتابة العمل وألف كلمات أغاني الفيلم التي أصبحت على كل لسان بعد الفيلم.
ظلت مكانة سعاد على الساحة السينمائية محفوظة خلال سنوات الثمانينات ، ولكن الصدمات بدأت في التوالي عليها مع وفاة فيلسوفها صلاح جاهين عام 1986 ، والذي كان أشبه ببوصلتها الفنية طوال حياتها ،
فقدمت العديد من الافلام الثورية التي شغلت الفكر ونقلت جوانب عديدة من شخصية سعاد حسني الفنانة التي استطعت ان تنسج نوع جديدا ومتمزا من الادوار الغير اعتيدية....
مثل اين عقلي....
شفيقة و متولي...
تجربة فريد جمعت بينها وبين صديق مقرب لقلبها وهو الراحل احمد زكي والذي شركها عدد من الافلام ومسلسل تلفزوني رائع لا احد يستطيع ان ينسى حلقات(هو و هي)التي عاشرتنا واطلقت الفكاهة و الدرما من بين ايدي عملاقي الثمثيل سعاد حسني و احمد زكي....
والعديد من الافلام التي تميزت بجراءة طرحها وشاركها العديد من الفانين القدرين ك محمود عبد العزيز في المتوحشة...
و القدير نور الشريف...
ولا ننسى بصمات عادل امام بجانب السندرلا...
والعديد و العديد من فانين و فنانات مصر التي صنعت معهم سعاد حسني مسيرة و صفحات للسينما المصرية....
ولم يمر عامان آخران حتى بدأ تخبطها مع الفشل التجاري الكاسح لفيلمها الجديد "الدرجة الثالثة" (1988) للمخرج الشاب آنذاك شريف عرفة ، وهو العمل الذي تسبب في اعتزال سعاد حسني العام لمدة ثلاثة سنوات كاملة قبل أن يقنعها بدرخان للظهور مجدداً وللمرة الأخيرة في حياتها مع فيلم "الراعي والنساء" والذي "رمم" بعض آثار التصدع الذي حدث بين سعاد وجمهورها،
وهكذا تنهتي مسيرة سعاد حسني الفنية المليئة بالاحداث و الافلام التي كونت تاريخ و ملامح عصرا فضيا للشاشة الفضية التي تالقت عليه
السندرلا التي كونت مصدر الهام لكل جيل بكل جوانب الحياة بها....
تظل قلوبنا تذكرها زوزو المتمردة الجميلة
الشقية الصغيرة المبدعة الصغيرة
الفتاة الحالمة و المراءة الناضجة و الصدر الحنون.....
و كل ذالك في كيان واحدا انسانة و احدة........
سعــــاد حسني.....
(اللهم اعفو عنها و اغفر لها فهي تحت رحمتك وانت ارحم الراحمين)
Ahsas-
عدد الرسائل : 60
الجنسية : مصرية
الحالة الأجتماعية : اعزب
بلد الأقامة : السعودية
الأوسمة :
أعلام الدول :
تاريخ التسجيل : 11/04/2008
رد: ســـعــاد حــــــسني....صفحات فضية تضيئها
شكرا على هذه السيرة الذاتية لفنان كبيرة عاشت بيننا وسجلت احلامنا على الشاشة الفضية رحمها الله و اسكنها فسيح جناتها
أحمد عصام السيد
المستشار القانونى
أحمد عصام السيد
المستشار القانونى
a_essam_1952-
عدد الرسائل : 15
الجنسية : المصرية
بلد الأقامة : مصر
أعلام الدول :
المهنة :
الهواية :
تاريخ التسجيل : 19/04/2008
رد: ســـعــاد حــــــسني....صفحات فضية تضيئها
مشكور كتير على هذا الطرح الجميل وربي يعطيك العافية
شبح سوريا-
عدد الرسائل : 214
العمر : 51
الجنسية : سوري
أعلام الدول :
المزاج :
الهواية :
تاريخ التسجيل : 29/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:50 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية ومكافحة الغش التجاري وكشف تقليد السلع " 17-21 ديسمبر 2017،
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:43 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية " تنمية وتعزيز قدرات مديري وأعضاء الإدارات القانونية " 24-28 ديسمبر 2017، ابوظبي
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:36 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " الأصول الفنية للصياغة القانونية وتنمية المهارات القانونية ذات الصلة " 24-28 ديسمبر
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:29 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " إنشاء وإدارة قواعد البيانات الحديثة والوثائق الإدارية " 17-21 ديسمبر 2017، القاهر
الأربعاء ديسمبر 06, 2017 10:24 am من طرف صبرة جروب
» دورة الأصول الفنية للترجمة التتبعية والفورية 10-14 ديسمبر، أبوظبي
الإثنين نوفمبر 13, 2017 10:33 am من طرف صبرة جروب
» دورتي "التحقيق والادعاء في مخالفات سوق المال" و "رقابة هيئة سوق المال على الشركات المساهمة" 9-5 ن
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:42 pm من طرف صبرة جروب
» دورة المستشار القانوني في المنازعات الإدارية 5-9 نوفمبر 2017، القاهرة
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:28 pm من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية "
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:21 pm من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية ومؤتمر عن "الأصول الفنية لإعداد وصياغة اللوائح التنفيذية" 19-23 نوفمبر 2017، القاهرة
الخميس أكتوبر 19, 2017 11:05 am من طرف صبرة جروب