المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مدير الموقع | ||||
صبرة جروب | ||||
شبح سوريا | ||||
سهر الليالى | ||||
المحارب | ||||
عطيه محمد عطيه محمد | ||||
باحث قانونى | ||||
Ahsas | ||||
سامي | ||||
موادعـے |
سحابة الكلمات الدلالية
لوحة الشرف
http://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/forum.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/ther.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/User.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/groobs.gifجيل بأية حال جئت يا جيل
صفحة 1 من اصل 1
جيل بأية حال جئت يا جيل
تقادمتْ السنونُ ، وانفضَ غبارُ الزمانِ ، وتعاقبَ الليلُ والنهارُ ، بناءٌ يأتي من بعدهِ بناءٌ ، وإعمارٌ يتلوه إعمارٌ ، حلولٌ ثم ارتحالٌ ، واختلافٌ في الزمانِ والمكانِ ، يتغيرُ التفكيرُ ،وتختلفُ الاهتماماتُ ، وتنقلبُ الموازينُ ، ويبدأُ الصراعُ ، بين جيلٍ وجيلٍ !!
يحاولُ القادمون أن يخطّوا لأنفسهم خطًا مستقيمًا على صفحاتٍ مهتزةٍ يمسكها لهم السابقون ، فتتعرجُ الخطوطُ ، وتشطحُ الأيادي ، وتتوهُ معالمُ التكوينِ ، وتضيعُ المحاولاتُ اليائسةُ التي يحاولُ من خلالِها الجيلُ القادمُ أن يثبتَ للجميعِ أنه قادرٌ على السيرِ في الاتجاهِ الصحيحِ .
لكنَّ جميعَ المحاولاتِ .. تبوءُ بالفشلِ الذريعِ ، ذلك أن الأرضَ التي يحاولُ الجيلُ القادمُ أن يبنيَ عليها منهجَه وطريقتَه ، تهتزُ اهتزازًا عنيفًا ، وتتصدعُ خشيةً من شدةِ ما ألقي عليها ، بسببِ الضرباتِ الموجعةِ التي يوجهها لهم الجيلُ السابقُ تحت ذريعةِ [ جيلٌ لا يعتمدُ عليه ] .
فتهيجُ النفوسُ ، وتزمجرُ الأصواتُ ، وتظهرُ علاماتُ التضجرِ ، وأماراتُ النفورِ ، ومبرراتُ الانفلاتِ ، وتبدأُ الثورةُ ، ضد القيودِ التي تحاولُ أن تجعلَ من الجيلِ القادمِ ، صورةً مكررةً غبيةً من الجيلِ السابقِ ، كأنما نُسِخَتْ عندَ ناسخٍ ، أو طُبِعَتْ في مطبعةٍ ، ونسي الجيلُ الوصيُ أن الظروفَ تغيرتْ ، والمفاهيمَ تبدلتْ ، والاهتماماتِ تنوعت ، فكانت الثورةُ على حسابِ القيمِ والمبادئِ التي ما فتئَ الجيلُ السابقُ .. يلقنُها للجيلِ القادمِ غصبًا !!
إن الهجماتِ الشرسةَ ، والحملاتِ المستمرةَ ، والضرباتِ الموجعةَ ، التي يشنُها الجيلُ السابقُ في حربِِهِ ضد الجيلِ الحالي [ فيما يسمى بنزع الثقة ] صنعتْ ضغينةً وعداءً ، وحقدًا وكراهيةً ، من شأنِها أن تجعلَ من الجيلِ القادمِ جيلاً يستهوي السيرَ إلى التهلكةِ دونَ أن يردعَه دينٌ أو عرفٌ ولا يرده عقلٌ أو علمٌ أو أخلاقٌ .
منذُ أن يترعرعَ الطفلُ ويبدأً في خطواتِهِ الأولى في الحياةِ ، ووالده يرسمُ له صورةً يجبُ أن تكونَ نسخةً مكررةً منه ، وإن اختلفتْ فله الغضبُ والسوءُ والحربُ ؛ الباردةُ منها .. والمدمرةُ !! إن صرخةَ الأبِ لابنهِ ذي الثلاثةِ أعوامٍ بقوله : [ خلك رجال ] هي بدايةُ انتزاع الثقةِ منه ، وجرهِ رغمًا عن أنفهِ من عالمِهِ الطفولي المليءِ بالبراءةِ والفرحِ واللهوِ والسرورِ لعالمِ الرجولةِ التي لا يفهمُ منها.. إلا أن يكونَ له جسمًا كالخُشُبِ المسندةِ ، وشنبًا ولحيةً ، ويجيدَ سياقةَ السيارةِ !!
إن هذا الاحتواءَ و الاقتحامَ العنيفَ الذي يظنُ البعضُ أنه أسلوبُ تربيةٍ مناسبٍ ، مع إغفالِ المنهجِ الحقيقي للقدوةِ الصالحةِ الحسنةِ ، هو بدايةُ السعيِ الحثيثِ من الجيلِ القادمِ لإثباتِ ما لا يمكنُ إثباتُه !!
ليقعَ بعده الجيلُ الجديدُ في دوامةِ إثباتِ الوجودِ ومحاولةِ كسبِ رضا الجيلِ السابقِ بشتى الطرقِ ، إلا أن جميعَ المحاولاتِ في نظرِ المتطرفين من الجيلِ السابقِ فاشـــــلةٌ ، حتى يقترنَ في نفسِ كلِ ناشئٍ من الجيلِ القادمِ الفشلُ باليأسِ ، والخوفُ بالإحباطِ ، والوهنُ بالهزيمةِ ، والتشتتُ بالضياعِ .. ، مما يجعله يحاولُ عبثاً أن يكونَ له دوراً في الحياة .. حتى لو كان ذلك الدورُ سلبياً !!
وفي غفلةٍ من ذلك الوصي المتعجرفِ ، تُشرَعُ للجيلِ الجديدِ أبوابُ الضياعِ ، ومتعُ الحريةِ ، ولذائذُ الوهمِ ، عن طريقِ الصحبِ تارةً ، وفي الشارعِ مراتٍ ، وفي أطباقِ أشهى اللحومِ البشريةِ على الفضائياتِ !!
إن مخاطبةَ الشهواتِ والملذاتِ والحرياتِ مع الوصايةِ القويةِ من حراسِ الفضيلةِ ، من شأنها أن تضعفَ الجيلَ ، فلا علوٌ في الهمةِ ، ولا نبلٌ في المقصدِ ، ولا فضلٌ في الغايةِ ، ولا سلامةٌ في الوسيلةِ ، ولا تفاؤلٌ في الطموحِ ، ولا أملٌ في مستقبلٍ جميلٍ كان حلماً يراودُه !!
تركزتْ اهتماماتُه في خانةِ [ التفاهةِ ] ، بل وصلَ به الحدُ إلى أن يعشقَ تلك [ التفاهةِ ] فهنا جيلٌ متمرسٌ في عشقِ السياراتِ وتدليلها [ آمري يا كامري ] و [ يا لومينا لا تلومينا ] ، وآخرُ كلُّ اهتماماته أجهزةُ الهواتفِ المحمولةِ ، وآخر ما توصلتْ إليه تقنيةُ البلوتوث الفضائحي ، ليستقبلَ ويرسلَ الرذيلةَ من محمولٍ إلى محمولٍ ، وفئةٌ تركزتْ اهتماماتُها على [ المعسل والفخفخينا ] ينفثون السمومَ ، ويتلذذون العفنَ !! ، وأخرى ملأتْ الدنيا صراخاً في غرفِ الدردشةِ تصرخُ بقوةٍ [ هنا الحماقة ] ، وفئةٌ استمرأتْ الوصيةَ القويةَ في الطفولةِ [ خلك رجال ] لتذهبَ تلهثُ في كل سوقٍ بحثاً عن طريدةٍ سهلةِ الاصطيادِ ، وفئةٌ خرجتْ عن إطارِ [ خلك رجال ] ليظهرَ لنا جنسٌ ما عُرِفَ من أجناسِ البشرِ يقولون عنه : [ الجنس الثالث ] !!
إن تشكيلَ الهويةِ للجيلِ الجديدِ .. يجبُ أن تكونَ متوازنةً بين ما يريدُ هو لنفسهِ ، وما يريدُ له الجيلُ السابقُ الذي يتولى تربيتَه وتوجيهَه ، من أجلِ خلقِ احتواءٍ لا يلغيه ، ولا يسفهه ، ولا يحطمه ، ولا يأخذه في عالمِ المثالياتِ الكاذبةِ التي يتغنى بها الجيلُ السابقُ [ يوم كنا ، ويوم كنا ] ... والسبيلُ إلى ذلك في الحوارِ ، والتقبلِ ، والتفهمِ لطبيعةِ الجيلِ .. حتى لا يسقطُ في تلك الحفرِ العميقةِ التي يستهويه ما بقيعانها من شهواتٍ وملذاتٍ !!
يحاولُ القادمون أن يخطّوا لأنفسهم خطًا مستقيمًا على صفحاتٍ مهتزةٍ يمسكها لهم السابقون ، فتتعرجُ الخطوطُ ، وتشطحُ الأيادي ، وتتوهُ معالمُ التكوينِ ، وتضيعُ المحاولاتُ اليائسةُ التي يحاولُ من خلالِها الجيلُ القادمُ أن يثبتَ للجميعِ أنه قادرٌ على السيرِ في الاتجاهِ الصحيحِ .
لكنَّ جميعَ المحاولاتِ .. تبوءُ بالفشلِ الذريعِ ، ذلك أن الأرضَ التي يحاولُ الجيلُ القادمُ أن يبنيَ عليها منهجَه وطريقتَه ، تهتزُ اهتزازًا عنيفًا ، وتتصدعُ خشيةً من شدةِ ما ألقي عليها ، بسببِ الضرباتِ الموجعةِ التي يوجهها لهم الجيلُ السابقُ تحت ذريعةِ [ جيلٌ لا يعتمدُ عليه ] .
فتهيجُ النفوسُ ، وتزمجرُ الأصواتُ ، وتظهرُ علاماتُ التضجرِ ، وأماراتُ النفورِ ، ومبرراتُ الانفلاتِ ، وتبدأُ الثورةُ ، ضد القيودِ التي تحاولُ أن تجعلَ من الجيلِ القادمِ ، صورةً مكررةً غبيةً من الجيلِ السابقِ ، كأنما نُسِخَتْ عندَ ناسخٍ ، أو طُبِعَتْ في مطبعةٍ ، ونسي الجيلُ الوصيُ أن الظروفَ تغيرتْ ، والمفاهيمَ تبدلتْ ، والاهتماماتِ تنوعت ، فكانت الثورةُ على حسابِ القيمِ والمبادئِ التي ما فتئَ الجيلُ السابقُ .. يلقنُها للجيلِ القادمِ غصبًا !!
إن الهجماتِ الشرسةَ ، والحملاتِ المستمرةَ ، والضرباتِ الموجعةَ ، التي يشنُها الجيلُ السابقُ في حربِِهِ ضد الجيلِ الحالي [ فيما يسمى بنزع الثقة ] صنعتْ ضغينةً وعداءً ، وحقدًا وكراهيةً ، من شأنِها أن تجعلَ من الجيلِ القادمِ جيلاً يستهوي السيرَ إلى التهلكةِ دونَ أن يردعَه دينٌ أو عرفٌ ولا يرده عقلٌ أو علمٌ أو أخلاقٌ .
منذُ أن يترعرعَ الطفلُ ويبدأً في خطواتِهِ الأولى في الحياةِ ، ووالده يرسمُ له صورةً يجبُ أن تكونَ نسخةً مكررةً منه ، وإن اختلفتْ فله الغضبُ والسوءُ والحربُ ؛ الباردةُ منها .. والمدمرةُ !! إن صرخةَ الأبِ لابنهِ ذي الثلاثةِ أعوامٍ بقوله : [ خلك رجال ] هي بدايةُ انتزاع الثقةِ منه ، وجرهِ رغمًا عن أنفهِ من عالمِهِ الطفولي المليءِ بالبراءةِ والفرحِ واللهوِ والسرورِ لعالمِ الرجولةِ التي لا يفهمُ منها.. إلا أن يكونَ له جسمًا كالخُشُبِ المسندةِ ، وشنبًا ولحيةً ، ويجيدَ سياقةَ السيارةِ !!
إن هذا الاحتواءَ و الاقتحامَ العنيفَ الذي يظنُ البعضُ أنه أسلوبُ تربيةٍ مناسبٍ ، مع إغفالِ المنهجِ الحقيقي للقدوةِ الصالحةِ الحسنةِ ، هو بدايةُ السعيِ الحثيثِ من الجيلِ القادمِ لإثباتِ ما لا يمكنُ إثباتُه !!
ليقعَ بعده الجيلُ الجديدُ في دوامةِ إثباتِ الوجودِ ومحاولةِ كسبِ رضا الجيلِ السابقِ بشتى الطرقِ ، إلا أن جميعَ المحاولاتِ في نظرِ المتطرفين من الجيلِ السابقِ فاشـــــلةٌ ، حتى يقترنَ في نفسِ كلِ ناشئٍ من الجيلِ القادمِ الفشلُ باليأسِ ، والخوفُ بالإحباطِ ، والوهنُ بالهزيمةِ ، والتشتتُ بالضياعِ .. ، مما يجعله يحاولُ عبثاً أن يكونَ له دوراً في الحياة .. حتى لو كان ذلك الدورُ سلبياً !!
وفي غفلةٍ من ذلك الوصي المتعجرفِ ، تُشرَعُ للجيلِ الجديدِ أبوابُ الضياعِ ، ومتعُ الحريةِ ، ولذائذُ الوهمِ ، عن طريقِ الصحبِ تارةً ، وفي الشارعِ مراتٍ ، وفي أطباقِ أشهى اللحومِ البشريةِ على الفضائياتِ !!
إن مخاطبةَ الشهواتِ والملذاتِ والحرياتِ مع الوصايةِ القويةِ من حراسِ الفضيلةِ ، من شأنها أن تضعفَ الجيلَ ، فلا علوٌ في الهمةِ ، ولا نبلٌ في المقصدِ ، ولا فضلٌ في الغايةِ ، ولا سلامةٌ في الوسيلةِ ، ولا تفاؤلٌ في الطموحِ ، ولا أملٌ في مستقبلٍ جميلٍ كان حلماً يراودُه !!
تركزتْ اهتماماتُه في خانةِ [ التفاهةِ ] ، بل وصلَ به الحدُ إلى أن يعشقَ تلك [ التفاهةِ ] فهنا جيلٌ متمرسٌ في عشقِ السياراتِ وتدليلها [ آمري يا كامري ] و [ يا لومينا لا تلومينا ] ، وآخرُ كلُّ اهتماماته أجهزةُ الهواتفِ المحمولةِ ، وآخر ما توصلتْ إليه تقنيةُ البلوتوث الفضائحي ، ليستقبلَ ويرسلَ الرذيلةَ من محمولٍ إلى محمولٍ ، وفئةٌ تركزتْ اهتماماتُها على [ المعسل والفخفخينا ] ينفثون السمومَ ، ويتلذذون العفنَ !! ، وأخرى ملأتْ الدنيا صراخاً في غرفِ الدردشةِ تصرخُ بقوةٍ [ هنا الحماقة ] ، وفئةٌ استمرأتْ الوصيةَ القويةَ في الطفولةِ [ خلك رجال ] لتذهبَ تلهثُ في كل سوقٍ بحثاً عن طريدةٍ سهلةِ الاصطيادِ ، وفئةٌ خرجتْ عن إطارِ [ خلك رجال ] ليظهرَ لنا جنسٌ ما عُرِفَ من أجناسِ البشرِ يقولون عنه : [ الجنس الثالث ] !!
إن تشكيلَ الهويةِ للجيلِ الجديدِ .. يجبُ أن تكونَ متوازنةً بين ما يريدُ هو لنفسهِ ، وما يريدُ له الجيلُ السابقُ الذي يتولى تربيتَه وتوجيهَه ، من أجلِ خلقِ احتواءٍ لا يلغيه ، ولا يسفهه ، ولا يحطمه ، ولا يأخذه في عالمِ المثالياتِ الكاذبةِ التي يتغنى بها الجيلُ السابقُ [ يوم كنا ، ويوم كنا ] ... والسبيلُ إلى ذلك في الحوارِ ، والتقبلِ ، والتفهمِ لطبيعةِ الجيلِ .. حتى لا يسقطُ في تلك الحفرِ العميقةِ التي يستهويه ما بقيعانها من شهواتٍ وملذاتٍ !!
شبح سوريا-
عدد الرسائل : 214
العمر : 51
الجنسية : سوري
أعلام الدول :
المزاج :
الهواية :
تاريخ التسجيل : 29/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:50 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية ومكافحة الغش التجاري وكشف تقليد السلع " 17-21 ديسمبر 2017،
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:43 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية " تنمية وتعزيز قدرات مديري وأعضاء الإدارات القانونية " 24-28 ديسمبر 2017، ابوظبي
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:36 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " الأصول الفنية للصياغة القانونية وتنمية المهارات القانونية ذات الصلة " 24-28 ديسمبر
الخميس ديسمبر 07, 2017 10:29 am من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " إنشاء وإدارة قواعد البيانات الحديثة والوثائق الإدارية " 17-21 ديسمبر 2017، القاهر
الأربعاء ديسمبر 06, 2017 10:24 am من طرف صبرة جروب
» دورة الأصول الفنية للترجمة التتبعية والفورية 10-14 ديسمبر، أبوظبي
الإثنين نوفمبر 13, 2017 10:33 am من طرف صبرة جروب
» دورتي "التحقيق والادعاء في مخالفات سوق المال" و "رقابة هيئة سوق المال على الشركات المساهمة" 9-5 ن
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:42 pm من طرف صبرة جروب
» دورة المستشار القانوني في المنازعات الإدارية 5-9 نوفمبر 2017، القاهرة
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:28 pm من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية "
الإثنين أكتوبر 30, 2017 12:21 pm من طرف صبرة جروب
» دورة تدريبية ومؤتمر عن "الأصول الفنية لإعداد وصياغة اللوائح التنفيذية" 19-23 نوفمبر 2017، القاهرة
الخميس أكتوبر 19, 2017 11:05 am من طرف صبرة جروب