المنتدى القانونى المصرى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» دورة تدريبية عن " الأصول الفنية لصياغة مشروعات القوانين/الأنظمة واللوائح " 24-28 ديسمبر 2017، ابوظب
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالخميس ديسمبر 07, 2017 10:50 am من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية ومكافحة الغش التجاري وكشف تقليد السلع " 17-21 ديسمبر 2017،
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالخميس ديسمبر 07, 2017 10:43 am من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية " تنمية وتعزيز قدرات مديري وأعضاء الإدارات القانونية " 24-28 ديسمبر 2017، ابوظبي
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالخميس ديسمبر 07, 2017 10:36 am من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية عن " الأصول الفنية للصياغة القانونية وتنمية المهارات القانونية ذات الصلة " 24-28 ديسمبر
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالخميس ديسمبر 07, 2017 10:29 am من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية عن " إنشاء وإدارة قواعد البيانات الحديثة والوثائق الإدارية " 17-21 ديسمبر 2017، القاهر
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالأربعاء ديسمبر 06, 2017 10:24 am من طرف صبرة جروب

» دورة الأصول الفنية للترجمة التتبعية والفورية 10-14 ديسمبر، أبوظبي
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالإثنين نوفمبر 13, 2017 10:33 am من طرف صبرة جروب

» دورتي "التحقيق والادعاء في مخالفات سوق المال" و "رقابة هيئة سوق المال على الشركات المساهمة" 9-5 ن
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالإثنين أكتوبر 30, 2017 12:42 pm من طرف صبرة جروب

» دورة المستشار القانوني في المنازعات الإدارية 5-9 نوفمبر 2017، القاهرة
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالإثنين أكتوبر 30, 2017 12:28 pm من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية عن " حماية العلامات التجارية "
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالإثنين أكتوبر 30, 2017 12:21 pm من طرف صبرة جروب

» دورة تدريبية ومؤتمر عن "الأصول الفنية لإعداد وصياغة اللوائح التنفيذية" 19-23 نوفمبر 2017، القاهرة
في أسباب التوتر الديني في مصر* Emptyالخميس أكتوبر 19, 2017 11:05 am من طرف صبرة جروب

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط المنتدى القانونى المصرى على موقع حفض الصفحات

تصويت

ماهى الاسباب التى تنظر اليها فى اختيار شريك الحياة؟؟؟

في أسباب التوتر الديني في مصر* Awsmh_0113%في أسباب التوتر الديني في مصر* Vote_lcap2 13% [ 1 ]
في أسباب التوتر الديني في مصر* Awsmh_0125%في أسباب التوتر الديني في مصر* Vote_lcap2 25% [ 2 ]
في أسباب التوتر الديني في مصر* Awsmh_0150%في أسباب التوتر الديني في مصر* Vote_lcap2 50% [ 4 ]
في أسباب التوتر الديني في مصر* Awsmh_0113%في أسباب التوتر الديني في مصر* Vote_lcap2 13% [ 1 ]

مجموع عدد الأصوات : 8

سحابة الكلمات الدلالية

لوحة الشرف
http://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/forum.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/ther.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/User.gifhttp://www.chadykhalife.net/banir/tmyoz/groobs.gif
التبادل الاعلاني

في أسباب التوتر الديني في مصر*

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

منقول في أسباب التوتر الديني في مصر*

مُساهمة من طرف عطيه محمد عطيه محمد الأحد يوليو 13, 2008 11:22 pm

ليس هناك خلاف بين غالبية المحللين والباحثين بل والعامة من المصريين أن هناك حالة من التوتر الديني والاحتقان الطائفي بدأت تسود مصر في الآونة الأخيرة، وأنها حالة مختلفة في وجوه عديدة عن حالات تاريخية سابقة، بيد أن الاختلاف يكمن في رؤية ماذا ستؤول إليه هذه الحالة بين من يعتقد أنها حادث عارض ومن يعتبرها بداية لمشكلات أكبر إذا لم يتم البدء في اتخاذ خطوات إيجابية لتقليل حدة هذا التوتر الديني.

المفكر الإسلامي جمال البنا يؤكد أن حالة الاحتقان الطائفي الموجودة الآن تثير الضجيج، وهي مجرد عرض وليست حالة طبيعية، وذكّر بأن المرحلة الليبرالية من عام 1923 إلى عام 1952 لم تشهد أي حساسيات على الإطلاق؛ لأن مناخ الحرية كان كفيلا بحل المشكلات، ولم تكن مسألة تغيير العقيدة تثير أزمة، كما نرى اليوم، ذلك أن مبدأ حرية الفكر والعقيدة، فضلا عن أنه حق شخصي، فقد آمنت به المسيحية، كما كفله الإسلام.

ولولا غياب الحريات ما ظهرت جماعات إسلامية متطرفة، وما لجأت الكنيسة الأرثوذكسية أن تسلك مسلكا شاذا لم نعرفه طوال العهد القبطي، فمنذ دخول عمرو بن العاص مصر كانت الكنيسة في سلام مع الحاكم المصري باستثناء فترات شاذة وضئيلة، لم تؤثر في السياق العام نظرا لأن المسلمين والمسيحيين في هذا البلد هم من أصل واحد.

أما د. محمد السيد سعيد نائب مدير الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام، يرى أن الوضع في مصر فيما يختص بالعلاقة بين المسلمين والأقباط قابل للذهاب في أكثر من طريق، فقد يذهب بنا إلى الجحيم، وقد يذهب بنا إلى طريق معاكس إذا أعدنا تأسيس بلدنا كأمة ووطنا كرسالة.

الاحتقان الطائفي.. جزء من سياق أكبر

وفي رأي سعيد، يمكن فهم الفتنة الطائفية باعتبارها جزءا من إعادة تسخين خطوط التماس بين الأقباط والمسلمين، بما يسمح بإجهاض المشروع الديمقراطي، ويقول "ثمة شعور بأن هناك نوايا وخططا منهجية تحدث بشكل مقصود من بعض الأجهزة، غير المعروفة، رغم أنني لست من المؤمنين بالفكر التآمري، وذلك من أجل إلهاء البلد في أمور تبعدنا عن المشروع الوطني الديمقراطي".

وتتمحور المشكلة في أن ما يحدث في مصر هو جزء من التهاب جميع خطوط التماس بين الأيديولوجيا الإسلامية بالغة العنف التي ظهرت في الثمانينيات، وبين جميع الأنظمة الثقافية الأخرى، فهناك خطوط تماس بين المسلمين والديانات الإفريقية (احتقان من تشاد إلى جنوب السودان، ومن جنوب نيجيريا إلى ساحل العاج)، وهناك علاقات متوترة بين المسلمين في روسيا وبين الكنيسة الأرثوذكسية بعد عملية بيسان، وتسود حالة من الاحتقان بين المسلمين والهندوس (الأصولية الإسلامية في مقابل الأصولية الهندوكية)، وأيضا بمنطقة الثقافة الكونفوشيوسية، أما أوروبا والولايات المتحدة، فالأمر معروف خاصة بعد أحداث 11 سبتمبر 2001. وفي العالم العربي والإسلامي ثمة احتقان بين الأصولية السنية والأصولية الشيعية. وفي مصر رفض لحق البهائيين في التعبير عن هويتهم رغم أننا رأينا بالعراق أثناء حكم صدام حسين وبعده جماعات كالصابئة والزيدية.

الصراع على الهوية والانتماء

ويرى المفكر والكاتب د. رفيق حبيب "أن ما نعيشه اليوم في مصر يضرب أسس التعايش في الصميم ويؤدي إلى تغييرات هيكلية في الجماعة الوطنية المصرية، فقد وصلنا إلى مرحلة متطورة بالفعل وخطيرة. والواقع أن هناك شرخا حقيقيا في الانتماء العام، وخلافا حقيقيا بل وصراعا حول الهوية، أو صراع هويات ما بين هويتنا الإسلامية العربية، أم هويتنا المصرية وانفصالها عن الهوية العربية.. وإذا كنا مختلفين بشكل حاد حول هويتنا وعلاقتنا بالمحيط الذي نحيا به، فكيف نتأكد من قدرتنا على تأكيد انتمائنا العام.. إن الأمر بلغ في العقود الثلاثة الأخيرة أن أصبح البحث عن الانتماءات الفرعية، وعلى رأسها الجماعات الدينية، هو السائد بل أقوى من الانتماء العام".

ويرى حبيب أن المسألة تسير في اتجاه تصاعدي نحو التعصب الذي انتشر بين عوام الناس، وبات كل طرف يشكل صورة سلبية عن الطرف الآخر، وهذا من إفرازات التعصب بل وأقصى مراحله، فعامة المسلمين يرون الأقباط سلبيين؛ لأنهم مثلا يلعبون القمار، والمسيحي يرى في المسلم عربيا بدويا متخلفا. والنخب القيادية في شكلها الديني وغير الديني لا تفعل شيئا أمام تلك الظاهرة أو تؤثر داخل أوساط الرأي العام، ولذا أصبحت هناك رغبة متبادلة في الثأر والانتقام وتصفية الحسابات وكل طرف يشعر بأنه مجني عليه، ونحن لا نعرف من الجاني الحقيقي.

ويزداد الأمر سوءا بالنظر لحالة الجمود السياسي وعدم فاعلية المجتمع المدني وغياب الفعل الجماهيري المشترك، فهناك فجوة بين المسلمين والمسيحيين تساعد النظام على البقاء وأن يتبع لسياسة (فرِّق تسد) مثل الاستعمار.

إن ما يحدث اليوم مختلف عن سابقه، فالفتن تحدث منذ عصر المماليك، ولدى الفتح العربي لمصر تحول عدد من الأقباط للإسلام وكان هناك فروق واختلافات، ولكن مع الوقت حدث نوع من الاندماج بل أصبح القبطي مثل المسلم يشارك في صنع الحضارة الإسلامية والعربية وساهم المسيحيون في مجالات الشعر والفلسفة والفكر بوجه عام، ولكن الآن توجد محاولات جادة ومقصودة تقول بأن الأقباط غير مرتبطين حضاريا، وأن هناك أكثر من أمة في هذا الوطن، وهذا يؤدي في نهاية المطاف إلى وجود دولتين بالشكل المعنوي وليس بالشكل الفعلي لعدم وجود قاعدة جغرافية لهاتين الدولتين، ومن العجيب أن يستبدل الاندماج الحضاري باندماج آخر جغرافي.

المسئولية الأكبر تقع على عاتق الدولة

أما بهي الدين حسن مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، فيرى أن السؤال المطروح لم يعد عن كيفية التعايش، بل ربما أصبح عن كيفية علاج سرطان الطائفية في مصر؛ لأن ثمة خوف من أن تنزلق مصر إلى حالة من الاضطهاد المزمن، وبلغ الوضع ما لا يحتمل التخفيف أو المداراة، رغم قوة روابط التفاهم. ويعتقد بهي أن الدولة مسئوليتها كبيرة، وبالمقابل هناك مبالغة في إبراز دور العامل الخارجي دون تقديم دليل ملموس على علاقة هذا العامل بالمظاهر والأمراض الطائفية والتمييز في مصر.

وبالنسبة لواقع التعايش في مصر الآن، يرى بهي أنه وفقا لقاموس المحيط، فإنه في تعريف التعايش يتحدث عن مجتمع طائفي يعيش أهله في تساكن وتوافق داخل المجتمع رغم اختلافهم الديني والمذهبي، وهذا عكس ما نشاهده الآن، إذ إن هناك حالة من التربص والاستعداد للاشتباك في إطار العلاقات اليومية كما حدث في أحداث مدينة الإسكندرية.

ويقول بهي "علينا أن نضع أحداث السنوات الأخيرة في سياقها. صحيح أن منها ما يؤذي مشاعر المسلمين، لكن علينا ألا ننكر أن أسلمة المجتمع عملية حادثة، وأن هناك إساءة منهجية منظمة تجري للديانة المسيحية حتى من خلال أجهزة الإعلام الحكومية.. لنا أيضا أن نتحدث عن التعيينات على مستوى الوظائف العليا.. أدعوكم لمتابعة الجريدة الرسمية للدولة والنظر في التعيينات الأخيرة في وظائف النيابة العامة والمساعدين في مجلس الدولة، ونرى كم هي نسبة الأقباط في هذه التعيينات".

ويرى بهي أن المشكلة هي مسألة استئصال السياسة في مصر واستئصال كل قنوات العمل السياسي المستقل، مثل مصادرة حق تنظيم الأحزاب وتقييد الجمعيات والنقابات والصحافة والإعلام، بحيث لم يعد هناك مجال للمسيحيين للتعبير عن شكواهم ومظالمهم لأجهزة الدولة، ومن ثم كان الاضطرار للجوء للكنيسة منذ نحو نصف قرن فكانت هي المعبر الوحيد سياسيا ومكان تلقي الشكاوى والدفاع عن الهوية الدينية، كما أن صرفت النظر عن قضية الإصلاح كما أنها تركت المشكلة قائمة منذ 34 عندما لم تشرع في تنفيذ أي من توصيات لجنة تقصي الحقائق في أحداث الخانكة عام 1972.

اندماج لا تعايش، وتوتر لا طائفية

ويرفض "سمير مرقس" الخبير في شئون المواطنة وصف العلاقة بين المسلمين والمسيحيين في مصر بمصطلح "التعايش"، فهذا المصطلح ربما يستخدم لوصف حالة طائفية معقدة كالحالة اللبنانية (18 طائفة)، والأنسب هو استخدام مفهوم "الاندماج الوطني"، فهو الأصلح سياسيا وسيكولوجيا، كما يميل مرقس إلى فكرة "التوتر الديني" لوصف الحالة المصرية أكثر من فكرة "الفتنة الطائفية"؛ لأن الأولى صحيحة علميا، وتفتت القضية إلى عناصرها بدلا من التسليم بفكرة وجود كتلة مسيحية في مواجهة كتلة مسلمة.

ويرى مرقس أن أصول الأزمة تعود إلى مولد الدولة الحديثة في مصر، فهي دولة غير مكتملة، لم تتمكن من استيعاب أشكال التنظيم الأولية، وهذا يجعل مشكلة بروز أشكال التنظيم الأولية على السطح أمرا قائما في ظل تخلي الدولة عن أدوراها الاجتماعية حيث يرتد المواطن إلى شكل التنظيم الأولي الذي يرتبط به. والمشكلة هي أن المجال المسيحي كالمسلم به طبقات وسطى ودنيا تتأثر بتخلي الدولة عن التعليم أو الصحة، ومن ثم تلجأ للعودة لانتماءاتها الأولية لتعويض غياب هذا الدور، وأن المعاناة توجد بين المسلم الفقير والمسيحي الفقير وانتهاكات القانون لا تفرق بين أي منهما، ومن ثم يتوارى الانقسام الاجتماعي والاقتصادي الحقيقي خلف انقسام ظاهري لا يخدم من يريد حلا للمشكلة.

وفي رأي مرقس، فإن مسيرة المواطنة متعثرة في مصر، وازدادت حدة بعد ثورة يوليو 1952؛ لأنه رغم المشروع الاجتماعي للثورة، فإنها لم تستوعب المصريين سياسيا، وبالنسبة للأقباط عاد الحديث عن نظام الملل الذي لم تعرفه الخبرة المصرية حتى في ظل الدولة العثمانية، فخرجت فكرة تعيين 10 أعضاء في مجلس الشعب، وقد اعتدنا على أن يتم اختيارهم من الأقباط، وإن لم يرد نص دستوري بذلك، وبذلك تم القضاء على فكرة سادت قبل الثورة وهي أن قبطيا قد يرشح في دائرة ذات أغلبية مسلمة ويفوز بالانتخابات والعكس صحيح، وبدأ التعامل مع الأقباط من منطق هل هم جماعة سياسية أم جماعة دينية.

الإعلام المصري جزء من الصراع

وحول كيفية تناول الإعلام المصري لقضية العلاقة بين المسلمين والمسيحيين، يؤكد الباحث سامح فوزي على أن الإعلام المصري لم يعد فقط عنصرا غير محايد، بل أصبح جزءا من الصراعات القائمة، يلون الأحداث ويعيد إنتاجها وفقا لروايته، كما أن هناك حالة من الفوضى عند تناول الشأن القبطي، وهناك قدر كبير من عدم الجدية في التعامل مع موضوع يخص بناء الدولة والمجتمع.

ويقول فوزي: "المتابع للتغطية الإعلامية فيما يخص العلاقة بين المسلمين والأقباط يلحظ وجود نزعة إلى تديين الصراعات العالمية، فمثلا يصبح احتلال القوات الأمريكية للعراق جزءا من مخطط مسيحي لغزو العراق المسلمة، وتصبح الحرب في البوسنة بالضرورة بين مسلمين ومسيحيين.. هذا لا يعني إسقاط دور الدين في تغطية الصراعات، لكن هناك أسباب مصلحية سياسية وإستراتيجية واقتصادية ربما يكون دورها أكبر من العامل الديني. وانظر مثالا على العناوين الصادرة عن بعض الصحف المصرية عشية الغزو الأمريكي للعراق: (رامسفيلد يغير القرآن، مؤامرة أمريكا لهدم الكعبة، بوش الصليبي يستعد لحرق العالم..) هذه التعليقات عندما يطالعها المسلم العادي، ما بالكم بما قد يفعله بأخيه المسيحي الذي ليس علاقة بالولايات المتحدة أو بالرسوم المسيئة، ولا يعرف شيئا عن العراق أو أفغانستان".

أيضا يصدر الإعلام الشعور بالهزيمة لدى قطاعات واسعة جدا من الشعب المصري إلى حد أن كلا من الأغلبية المسلمة والأقلية المسيحية -الأقلية هنا بالمعنى العددي- بات يشكو من اضطهاد ديني، ليخلق حاجزا نفسيا بين المسلمين والمسيحيين يجعل من أي حدث عابر حدث طائفي.

وما يزيد الأمر احتقانا هو أنه لا يوجد من يتحمل المسئولية، وتصبح الأمور كأنها شائعات، فمعظم الأحداث تنتهي كما بدأت، منذ أحداث الكشح مرورا بالعديسات والأقصر وحتى الإسكندرية، وتبقى اجتهادات الصحافة والانفجار الإعلامي في سياق من غياب الضوابط المهنية.

منقول

عطيه محمد عطيه محمد

ذكر
عدد الرسائل : 94
العمر : 37
الجنسية : مصرى
الحالة الأجتماعية : اعزب
بلد الأقامة : مصر
الأوسمة : في أسباب التوتر الديني في مصر* Tmqn3
أعلام الدول : في أسباب التوتر الديني في مصر* Female31
المهنة : في أسباب التوتر الديني في مصر* Profes10
تاريخ التسجيل : 12/04/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

منقول رد: في أسباب التوتر الديني في مصر*

مُساهمة من طرف مدير الموقع الأربعاء يوليو 16, 2008 9:04 am

مصر فى رباط الى يوم الدين هكذا عرفنا الاسلام
ومبارك شعب مصر كما علمنا الانجيل
نحن نسيج واحد
كلنا نشرب من نيل واحد ونعبد اله واحد ونعيش تحت سماءه
الفتنة الحقيقية فيما يريدونه من يستفيدون منها ......
مصر بخير ان شاء الله ..
مشكور على الطرح .........

في أسباب التوتر الديني في مصر* 2
مدير الموقع
مدير الموقع

ذكر
عدد الرسائل : 888
العمر : 50
الجنسية : مصرى
الحالة الأجتماعية : محامى
بلد الأقامة : جاد
الأوسمة : في أسباب التوتر الديني في مصر* W4
أعلام الدول : في أسباب التوتر الديني في مصر* Female31
المزاج : في أسباب التوتر الديني في مصر* _54
المهنة : في أسباب التوتر الديني في مصر* Counse10
الهواية : في أسباب التوتر الديني في مصر* Readin10
من أين علمت عن المنتدى ؟؟ : في أسباب التوتر الديني في مصر* 15751510
تاريخ التسجيل : 10/04/2008

https://antawalkanon.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى